Part I: The Hero's Beginnings

[Dastan Cross]

Arabic:

2 سبتمبر

اه... مرحبا. ابن داستان ، على الرغم من أنني أشعر كتابة الغباء حقا أن عليها في هذا الكتاب. لكنني أفترض جميع الكتب تبدأ نوعا من المقدمة ، أليس كذلك؟ وقبل أن ندخل في ما خلال اليومين الماضيين قد مثل ، وأعتقد أنني يجب أن يتحدث أكثر عن الذين أنا. حسنا ، اعتقد ان المكان المنطقي للبدء قد تكون في البداية...
لقد ولدت في شوارع ألموت. كنت قد سمعت منه ، ولكن إذا فعلت ذلك ، كنت أعرف فقط من المرجح أنها بعض كومة ضخمة من الصخور في ما اعتادت ان تكون قوية جدا ووسط المحور ، يو بي النشاط والثقافة. وكان أيضا جزءا لا يتجزأ من المجتمع السحري ، قوة كبيرة في جميع أنحاء العالم. وذلك بفضل بعض سحر خيبة الأمل القوية ، ويبدو أن ألموت ليس أكثر من أنقاض على قمة جبل Amut الله ، من أين تحصل عليه اسمه. وفي واقع الأمر ، فمن أقل قليلا فقط طنان من muggles يمكن أن أقول ، على الرغم من انها كانت ذات يوم مدينة جميلة بشكل لا يصدق.
وعندما كنت أشب عن الطوق ، استبعد من قبل قائد وصاحب ملكة جميلة ، وكان لديهم ابنة جميلة ، أميرة. كان ظهور الأميرة إلى ما بعد المقارنة ، والناس يأتون من جميع أنحاء لمجرد الحصول على لمحة قصيرة من وجهها. سقط شعرها الطويل الداكن في موجات إلى أسفل ظهرها ، مترابطة مع المجوهرات. ولكن يمكن لجميع من المجوهرات في العالم ، وليس مقارنة لجمال عينيها ، وكانوا من لون العقيق ، والترحيب الحار ، ولكن مع حرق العاطفة مكثفة. كان اسمها الأميرة أزيتار.
أنني وقعت في الحب مع أن أميرة عندما كنا على حد سواء قليلا الحقراء.
وكما قلت ، لقد ولدت في الشوارع. كنت مزراب - الفئران. وكان والدي توفي اما عندما كنت صغيرا جدا لتذكر أو أنها تخلت عني. مهما كان العذر ، وتمكنت من البقاء على قيد الحياة تحت رعاية امرأة عجوز يدعى دري. وكان اسمها المناسبة ، وهذا النوع امرأة تبلغ من العمر كان جوهرة ، وهو في الماس الخام. وقالت إنها الرعاية لجميع الأطفال الأيتام واحد منا الى ان نمت من العمر ما يكفي لتتخلص من وحدنا. وحتى بعد أن أطلق سراحها لنا ، فإننا نرجع دائما إلى تقديم الزهور لها. وكان عندما كنت في إعطاء الزهور لدري التي حصلت وهلة الأولى لي في أزيتار. وقالت إنها كانت والدتها وحصاد قائد مرورا ألموت. كثيرا ما فعلوا ذلك من أجل أن يشعر أقرب إلى شعوبها ، وكنت أراقب الناس والتي بالكاد يمكن أن تحمل الطعام لأسرهم من شأنه أن يسجدوا للملكة ، وعقد بعض الإرث الثمين لها أن تأخذ في ولاء إلى جمالها لا يصدق .
ولكن كانت هذه الرحلة مختلفة. وهذا من شأنه أن يكون وقتهم وقت آخر القيام بذلك. هذه المرة ، قد جلبوا حتى أطفالهم معهم. وكنا سمعنا جميعا حكايات من جمالها ، وحتى في هذه السن المبكرة ، ولكن قصص ونزعة بأنها خاطئة. حسنا ، في هذه الحالة ، كانت قصص حقيقية. وكان الشخص أزيتار أجمل كان لي على الاطلاق. ناضح وقالت إنها هذه الطاقة لأنها تطلعت حولي في كل واحد منا الفلاحين ، وغير ذلك الكثير من التعاطف. كنت أرغب في الزواج منها.
أتذكر الاستيلاء على الزهور بلدي بعيدا عن دري والتهافت لتقديم الزهور للأميرة بدلا من ذلك ، وامرأة تبلغ من العمر يضحك على حرص بلادي. وعندما بدا أزيتار رآني ، حتى في والدتها ، وطلب الإذن لاتخاذ تلك الزهور ، والتي أعطيت لها. كما وصلت إلى أسفل لنقلهم ، ونحى أيدينا ، شعرت رفرفة قلبي في صدري.
وهذا هو كل شيء عند الخطأ. آخر من الأيتام ، والأصغر سنا قليلا من الأول ، وتمكن بطريقة ما للحصول على مسار واحد من الحراس ، يخيف الحصان ، وإرسال ما يقرب من الرجل الاطاحة على الأرض في بوم له. غاضب ، وكان الحارس صعد الخروج من فرسه وبدأ بضرب الصبي. دري ، يبارك قلبها ، هرع لمساعدته ، إلا أن ألقيت على الأرض ، والعقول لها متقطع ضد الصخور. صرخت وأميرة.
مع العلم بأنني لا يمكن أن تسمح للتضحية دري الذهاب الى النفايات ، وجريت لمساعدة الطفل ، الذي كان ينزف وينتحب الآن على أرض الواقع ، داعيا إلى دري حتى ولو أنها كانت كذلك في الماضي وجهة لا تسمع أي من صرخات له. رمى لي صخرة في رأس الحارس ، والحصول على انتباهه ، ومن ثم كان على المطاردة.
والتفت ، الفارين من أسفل زقاق أن أعرف أفضل من الجزء الخلفي من يدي الخاصة والتسلق على بعض من القطع المتدلية من الهندسة المعمارية. كنت طفلا ذكيا ، بعد أن اضطر للسرقة أكثر من بلادي حصة عادلة على مر السنين ، وأنه لم يكن من الصعب بالنسبة لي ان قفزة بين المتحدث ، أيا كان التهرب أسلحة الحراس في قذف لي من أدناه. وهناك عدد قليل من أكثر تناسب قفز بسرعة إلى المباني وحاول انتزاع لي من هناك ، لكنني كنت سريعا جدا. وأسرعت إلى أقرب سقف وبعد ذلك قفزت لبناء المقبل ، القيام الشقلبة السريعة للحفاظ على قوة الدفع الخاصة بي من العض لي في الحمار.
كان قلبي في حلقي عند هذه النقطة ، وأنا لم يكن في الكثير من المتاعب في حياتي. وماذا كان يفكر؟ وبعد ذلك تذكرت دري ، الذي كان قد قدم لنا كل شيء من أجل الأطفال. دري ، الذي كان قد ألقي فقط حياتها بعيدا لحماية صبي أن حاولوا سرقة حارس الملكة الحبيبة ، وكنت أعرف ما كنت أفعله. كنت اعرف المخاطر.
لسوء الحظ ، كانت أفضل الحراس في استراتيجية مما كنت عليه. لم أكن قد تمكنت من خطة بعيدا بما فيه الكفاية قبل لتفادي مجموعة منهم أن كان قد انتقل إلى رئيس قبالة لي. بالكاد تمكنت من التسلل بين أرجلهم ، ولكن وتيرة بلدي قد تباطأ من أجل التصحيح لتكون قدمت ، وحراس القبض على لي ما يكفي من وقت قريب.
أتذكر التفكير ، وهذا هو عليه. انا ذاهب للقتل. وسيكون قائد استخدام هذا السيف كبيرة لامعة وانه سوف نهاية حياتي ، والحق أمام عينيه للاميرة في. 'ولكن هذا ليس ما حدث. في بعض الأحيان ، وأود الأمور قد اتضح على هذا النحو.
وقال انه يتطلع عندما جلبت لي قبل حراس القائد ، ببرود بانخفاض في وجهي ، ولكني أود أن نعرف أبدا ما كان سيقول لي. بدلا من ذلك ، شاهدت في حالة رعب من الرجال في ثياب سوداء للهجوم ، خفض قائد كبير في الظهر وتنتهي فترة حكمه القصيرة. الملكة جاءت المقبل ، بل مزقت ملابسها قبالة الحق أمامي وحمل لها على الأرض ، ولها صدى صرخات في جميع أنحاء مربعا كما هرع الناس عنه في حالة من الذعر ، في محاولة للهرب من المهاجمين. وقد اجتاحت أميرة بعيدا في كل من الارتباك ، وابتلعتها الحشد الملحة.
كنت أعرف هؤلاء الرجال. وكان هؤلاء Hassansins ، مجموعة من قتلة مأجورين أن كان في الأصل كان يعمل لحساب الحكومة الفارسية ولكن على مر العصور أصبح مفتوح عقد القتلة ، استأجرت يد لحركات التمرد والهجمات. كان لي أبدا في كل من حياتي يتصور أن وأود أن تكون حاضرة للتمرد من هذا القبيل ، وحتى الآن ، وأنهم كانوا هنا. وصل واحد منهم بالنسبة لي ، لكني تجنب الرد للخروج من الطريق ، في محاولة للهرب. أنا لم يحصل حتى الآن.
"الى اين انت ذاهب ، فتى جميلة؟ العثور على مومياء قبالة الخاص بك؟ "واحد من الرجال سخرت ، الكشف أسنانه في وجهي وتقترب مع خطوة تهديد.
"ليس لدي الأم ، يا سيدي. من فضلك ، ولكن أنا يتيم و! لا يوجد لديك عمل معي ، واضاف "حاولت ، متهدج صوتي.
ضحك Hassansin. "أوه ، ولكن هذا حيث كنت على خطأ ، الصبي الصغير! سيدي لديه شيء لطيف قليلا للبنين مثلك ، وأنه سوف يثني كثيرا لي لالتقاط الخاصة بك. "
مبتلع الأول ، وصولا الى التراجع عن أقرب للأسلحة النووية. خطرت لي عصا انه سبق الذين يدعمون موقف بازار. وانخفض يقفان منفصلين ، وصرخت ، والهجوم على الرجل. لم أكن أعرف أي السحر بعد ، على الرغم من أنني كنت على علم جيد من إمكاناتي والمعالج ، وأنا لم يكن المال لمتابعة أي تدريب حقيقي في الخارج ، أو في الأكاديمية الفارسية السحر. أنا لا يمكن أن تحمل حتى عصا.
ضحك الرجل مرة أخرى ، وترك الخروج على صيتة متحمس قبل وضع على عاتقي مع سلاحه الخاص ، الذي كان من المسلم به أكثر خطرا وتهديدا من بلدي. وكان من قبله سيف الفعلية. تهرب الأول لهذا الجانب ، ضرب رجل في ضلوعه كما تدحرجت. شاخر قال في الألم ، ولكن على خلاف ذلك ، وبدا غير متأثر. إلا إذا كنت تعتبر حقيقة أنه كان سكران قبالة الآن نوع من التكلف. وفي هذه الحالة ، كان تأثرت جدا.
أعطى الرجل البعيد عن أمواله ، وأنا لن أقول ذلك. أنا لم تكن قط شخص سهلة لصيد ، وكانت هذه الحياة أو الموت. خاض أحب شخص مجنون على الأدرينالين. ولكن في النهاية ، وكان كل شيء عن شيء. أحضر الرجل سيفه أسفل ، وقطع الجرح عميقا في صدري التي جلبت لي باستمرار لفرز. أنا لا تزال لديها ندبة حتى يومنا هذا ، بل منذ فترة طويلة وخشنة ويمتد من كتفي الأيسر ، وتقريبا كل الطريق وصولا الى العظام بلدي هوب. وكان هذا الضرر والتقاط لاحقة والاستعباد الذي أنشأ الفصل الواحد أكثر المظلم من حياتي الشباب...
اعتقد اني سوف النهاية هناك لهذه الليلة. انها متأخرا ، وأنا لا تزال لديها الكثير لأكتب عن ، لذلك انا اعتقد ان هذا هو لهذا اليوم. مساء الخير ، مجلة.

[Dastan Cross]

English Translation:
September 2

Uh…Hi. I’m Dastan, although I feel really stupid writing that down in this book. But I suppose all books begin with some kind of introduction, right? Before I get into what the past two days have been like, I think I should talk more about who I am. Well, I guess the logical place to start would be in the beginning…

I was born in the streets of Alamut. You may have heard of it, but if you did, you likely only know of it as some big pile of rocks in what used to be a very powerful and central hub-ub of activity and culture. It was also an integral part of Magical Society, a powerful force throughout the world. Thanks to some powerful disillusionment charms, Alamut seemed to be nothing more than ruins on top of mount Alah Amut, from whence it gets his name. In actuality, it is only slightly less runic than the muggles can tell, though it had once been an incredibly beautiful city.

When I was growing up, it was ruled by a commander and his beautiful queen, and they had a lovely daughter, a princess. The princess’s appearance was beyond comparison, and people would come from all over just to get a short glimpse of her face. Her long, dark hair fell in waves down her back, threaded with jewels. But all of the jewels in the world could not compare to the beauty of her eyes; they were the color of garnet, warm and welcoming, but burning with an intense passion. Her name was Princess Azita.

I fell in love with that princess when we were both little tykes.

As I said, I was born in the streets. I was a gutter-rat. My parents had either died when I was too young to remember or they abandoned me. Whatever the excuse, I managed to survive under the care of an old woman named Dorri. And her name was appropriate; this kind old woman was a gem, a diamond in the rough. She cared for all of us orphan children until we grew old enough to scrape by on our own. Even after she released us, we would always come back to bring her flowers. It was when I was giving flowers to Dorri that I got my first glance at Azita. She, her mother and Commander Hassad were passing through Alamut. They often did so in order to feel closer to their people, and I would watch as people that could barely afford food for their own families would prostrate themselves before the queen, holding up some precious heirloom for her to take in homage to her incredible beauty.

But this trip was different. This time would be their last time doing it. This time, they had even brought their child with them. We had all heard tales of her beauty, even at such a young age, but the stories had a tendency of being wrong. Well, in this case, the stories were true. Azita was the most beautiful person I had ever seen. She exuded this energy as she looked around at all of us peasants, and so much compassion. I wanted to marry her.

I remember grabbing my flowers away from Dorri and rushing to give the flowers to the princess instead, the old woman laughing at my eagerness. When Azita saw me, she looked up at her mother, asking permission to take those flowers, which she was given. As she reached down to take them, and our hands brushed, I felt my heart flutter in my chest.

And that’s when everything went wrong. Another of the orphans, slightly younger than I , had somehow managed to get in the path of one of the guards, spooking the horse and nearly sending the man toppling to the ground on his bum. Angry, the guard had climbed off of his horse and began beating the boy. Dorri, bless her heart, rushed to his aid, only to be thrown to the ground, her brains dashed against the rocks. The princess screamed.

Knowing that I couldn’t let Dorri’s sacrifice go to waste, I ran to help the boy, who was now bleeding and sobbing on the ground, calling out to Dorri even though she was well past the point of not hearing any of his cries. I threw a rock at the guard’s head, getting his attention, and then the chase was on.

I turned, fleeing down an alleyway that I knew better than the back of my own hand and climbing onto some of the overhanging pieces of architecture. I was a nimble kid, having had to steal more than my fair share over the years, and it wasn’t hard for me to leap between the spokes, dodging whatever weapons the guards tossed at me from below. A few of the more fit ones quickly climbed into the buildings and tried to grab at me from there, but I was too quick. I dashed to the nearest roof and then jumped for the next building, doing a quick somersault to keep my momentum from biting me in the ass.

My heart was in my throat at this point; I had never been in so much trouble in my life. What had I been thinking? And then I remembered Dorri, who had given everything for us kids. Dorri, who had just thrown her life away to protect a boy that had tried to rob the beloved queen’s guard, and I knew what I was doing. I knew the stakes.

Unfortunately, the guards were better at strategy than I was. I hadn’t managed to plan far enough ahead to avoid the group of them that had moved to head me off. I barely managed to slip between their legs, but my pace had slowed down in order for the correction to be made, and the guards caught me soon enough.

I remember thinking, ‘This is it. I’m going to be killed. The Commander will use that big shiny sword and he will end my life, right before the princess’s eyes.’ But that’s not what happened. Sometimes, I wish things had turned out that way.

When the guards brought me before the commander, he looked coldly down at me, but I would never know what he was going to say to me. Instead, I watched in horror as men in black robes attacked, slashing the great commander across the back and ending his short reign. The queen was next; they ripped her clothes off right in front of me and bore her to the ground, her screams echoing throughout the square as people rushed about in a panic, trying to escape from the attackers. The princess was swept away in all of the confusion, swallowed by the pressing crowd.

I knew these men. They were the Hassansins, a group of hired killers that had originally been working for the Persian government but through the ages had become open-contract killers, hired hands for rebellions and attacks. I had never in all of my life imagined that I would be present for such a rebellion, and yet, here they were. One of them reached for me, but I ducked out of the way, trying to escape. I never got far.

“Where are you going, pretty boy? Off to find your mummy?” one of the men sneered, baring his teeth at me and approaching with a menacing step.

“I have no mother, sir. Please, I'm just an orphan! You have no business with me,” I tried, my voice quavering.

The Hassansin laughed. “Oh, but that’s where you’re wrong, little boy! My master has a thing for cute little boys like you; he would commend me greatly for your capture.”

I gulped, stepping back and reaching for the nearest weapon. I came up with a stick that had previously been propping up a Bazaar stand. The stand fell apart, and I screamed, attacking the man. I didn’t know any magic yet; though I was well-aware of my capabilities as a wizard, I never had the money to pursue any real training abroad, or at the Persian Academy of Magic. I couldn’t even afford a wand.

The man laughed again, letting out an excited whoop before setting upon me with his own weapon, which was admittedly more menacing than my own. His was an actual scimitar. I dodged to the side, hitting the man in the ribs as I rolled. He grunted in pain, but otherwise, seemed unaffected. Unless you considered the fact that he was now pissed off a kind of affectation. In which case, he was VERY affected.

I gave the man a run for his money; I will say that. I had never been an easy person to catch, and this was life or death. I fought like a mad-person on adrenaline. But in the end, it was all for naught. The man brought his sword down, cutting a deep wound into my chest that brought me down for the count. I still have the scar to this day; it’s long and jagged and runs from my left shoulder, almost all the way down to my hip-bone. It was this injury and subsequent capture and enslavement that created the single-most dark chapter of my young life…

I think that I’ll end it there for tonight. It’s getting late, and I still have a lot to write about, so I guess that’s it for today. Good night, journal.

[Dastan Cross]

Arabic:

8 سبتمبر

آسف هذا استغرق وقتا طويلا ، مجلة. لقد تم التحقيق في الهجوم الأخير على شخصي منذ وقوعه. هل تعلم أن أشباح لا يمكن لأي شخص لعنة؟ واعتقدت انه كان من الممكن ، لأن المهاجمين لي غير مرئية ، ولكن لا. يبدو أنه يجب أن يكون شخص ما تحت سحر أو شيء من خيبة الأمل من مثل.
على أي حال ، حيث لم أترك قبالة؟ آه ، نعم. أحلك الفصل من حياتي.
وكانت Hassansins وحشية. ليس فقط أنها لم تجلب تمرد في شوارع ألموت ، فإنها أيضا سحب لي بعيدا عن بيتي مع الأيتام أخرى ، واضطررت للعمل من أجل رجل شرير يدعى الرب النائب نظام. اسمحوا لي أن أشرح لك ذلك النوع من الرجل رب النائب نظام آخر.
وكان هذا النوع من الرجل الذي ستلتزم ثعبان في السرير الخاص بك ، لمجرد أن تضحك وأنت تصرخ وتبكي لأنها بت وسممت لك. وكان هذا النوع من الرجل الذي ، والثاني الذي شهد له ، وكنت أعرف أنه كان غروي. وكان هذا النوع من الرجل أن خنق هريرة بيديه العاريتين أمام طفلة صغيرة ، فقط لرؤية دموعها.
وقال انه مثير للاشمئزاز تماما. كان كل شيء من مظهره الخارجي لشخصيته وفظيعة للغاية ، وارحم هافلباف في العالم ستكون قادرة على الكراهية هذا الرجل ، حتى القبيح. وقد عمل كل من عباده حتى العظم ، وكان تغلب عليه في حالة وحشية لم يفعلوه على وظيفة مرضية بما فيه الكفاية. في بعض الأحيان ، حتى لو كنت فعلت ذلك تماما ، وقال انه ركلة ذلك مرارا ويقولون انه كان خطأ من خادم. وقال إنه سيعتبر أيضا الفتيان والفتيات ما يصل الى غرفته ليلا. ونحن نسمع صراخ كل ليلة ، وعندما عادوا ، كانوا دائما هذه النظرة مسكون في عيونهم وأي الضوء الذي كان داخل منها سيكون اخماده. العديد من هؤلاء الناس لم يتمكن ، وسوف الانتحار في الليلة التالية. واستمرت بعض أسبوع كامل قبل أن يقتل نفسه. ومن ثم كانت هناك عدد قليل منا ، بأعجوبة ، وتمكنت من التغلب عليها وتصبح أقوى في نهاية المطاف.
لن أنسى أبدا ليلة انه بدوري. وقد وضعوا لي على العمل في الحقول ، حيث أود أن الرقيق مع الآخرين من أجل تقديم شيء ينمو في مكان لا يمكن أن تنمو شيئا. ونحن نعمل ليلا ونهارا ، في محاولة للضغط على بعض مظاهر الحياة في الخشخاش بحيث رئيسية يمكن أن يكون له المخدرات ، الذي ستبيع في كثير من الأحيان إلى muggles. وبحلول نهاية اليوم ، وأود أن انهيار في البليت أنني مشترك مع ثلاثة صبية آخرين وأود أن يكون لها من النوم لا يهدأ ، والكامل للكوابيس.
في ليلة فقط من هذا القبيل ، كنت قد أنهيت عملي وانتقلت إلى الانتقال إلى منصات التحميل بلدي ، ولكن أحد الحراس أمسكوا بي ويجذبني جانبا. "ودعا رئيسي بالنسبة لك ، فتى ،" وقال في رتيبة. من أجل العمل على النائب نظام ، كل عاطفة كان لا بد من تدميرها. ومن شأن هذه حراس رايتس ووتش ، بعيون باردة ، حيث كل واحد منا واستدعى. كان عليهم التظاهر بأنهم لم يكترث ، أنهم يؤيدون سيدهم ، مهما كانت. وإلا فإنهم في نهاية المطاف في غرف ايته المقبلة. وأنهم لن يغادروا.
أتذكر تبكي وتحاول القتال. لم أكن أعرف ماذا فعلت الرئيسي للآخرين ، ولكن كان من الواضح ليست جيدة. لم أكن أرغب في نهاية المطاف مثلهم. كنت فقط من العمر ثماني سنوات. كيف يمكن لانهم يتوقعون مني أن أفعل ذلك؟ ولكنها انخفضت التماساتي على آذان صماء. وقد دعي باسمي.
لأنها لا يمكن أن يحصل لي على الهدوء ، وكان سيد واضحة جدا حول عدم ترك علامة على واحدة من ألعابه عندما دعا لهما ، ويلقي أحدهم السحر على لي أن جميع جعلني أشعر وأنا البطيء انهار في السلاح. اكتشفت أنني تساءلت في الوقت لماذا لم يستخدم ربط كامل الجسم ، ولكن في وقت لاحق ، انه بسبب الرب النائب نظام يحب أن يشعر بنا تكافح ضده ، تتمتع بقوة التأثير فعليا على طاعة لنا وصيته. ترى ، النائب نظام وسخرية لاذعة. ولم يكن لديه قوة سحرية على الإطلاق ، ولكنها لم عائلته. وكان قد الأحمال من المال. وهذا هو كيف حصل الآخرين للسير على خطاه ، ليس بسبب أي إتقان السحرية ، ولكن لأنه كان يحمل النقدية. والآن بعد أن تمرد كان قد ذهب من دون عقبة ، وقال انه وعائلته والآن قادة ألموت. لم يكن لديهم للاستماع إلى أي شخص ، ويمكن أن تسلب باستمرار سكان المدينة مرة واحدة كبيرة لإطعام البطون الدهون.
كما كنت أقول ، قام الحرس لي الطابق العلوي إلى غرفة النائب نظام والقوا بي على الارض أمامه. كنت أنا ناضلت لسحب نفسي على ركبتي ؛ جسدي شعرت ضعيفة جدا ، ولكن كنت واثقا من انه اذا تمكنت فقط الحصول على ما يصل ، على ما يرام. ويهمني ان تكون قادرة على درء نذل. ولكن هذا ليس ما حدث.
بدلا من ذلك ، دعا النائب نظام الرب في صوته الزيتية ، "أوه. هذه واحدة الى حد بعيد علاج! وانه في محاربة له ، أيضا ، أستطيع أن أرى في عينيه ".
وانتقل نحو أمسك لي وذقني في يديه ، مما اضطر لي أن ننظر إليه في عينيه. أنا وضعت على الكراهية بقدر ما أستطيع في النظر ، والحق بصق في وجهه. انه انخفض ذقني ، هرعت الى مسح البصاق من وجهه ونظرة غضب عبرت وجهه. لكنها لم تعط التي تبدو الطريق أمام صمة الشر لحظة في وقت لاحق. "اترك لنا" ، وقال للحارس الذي أحنى رأسه في اعتراف واختفى من الغرفة.
"بوي ، هل تعرف ما هي عقوبة الوقاحة؟" سأل ، في سرعة أمامي.
لكنني رفضت للرد. مهما قلت سيكون على أي حال الخطأ ، فلماذا يزعج؟ ربما تريد الحصول على أطعم مع لي وقتلي. وكانت هذه هي طبيعة أفكاري في هذه المرحلة من التاريخ ، وأنا جبان لم يكن بأي حال من الأحوال. أنا لن تأخذ حياتي الخاصة. لكن إذا كان هذا الرجل الذي قتل لي؟ وكان على يديه ، وأود أن يكون حرا.
"ليه؟ لا معوجة ذكي؟ لا عودة؟ حان الآن ، داستان. لم أكن ندعو لكم هنا عليك أن تجلس بصمت من قبل. "
بقيت صامدة. وكان رد النائب نظام سريع والبرق ، وكنت أعرف قبل ذلك ، كنت قد صفع على الوجه الكامل ، وهبطت إلى الأرض مرة أخرى. أنا ناضلت للحصول على النسخ الاحتياطي ، لكنه كان على عاتقي ، وزنه سحق لي أن الكلمة الحجر ويديه تتحرك في كل مكان ، بالفرشاة شعري عن وجهي وسحب رأسي الى الوراء. "وسوف تظهر لك ، فتى. وسوف تظهر لك عقابك ".
تأخر يده من خدي إلى عنقي ، بانخفاض الماضي على كتفي والورك بلدي. كنت لا يرتدي أي السراويل ، ويجري فقط في ما يجب أن يكون مرة واحدة في كيس كان قد صنعت في سترة القذرة. سحبت انه من سترة واعجاب جسدي ، والتي باتت أكثر تان ومنغم منذ القبض على بلدي. انقلبت لي على ظهري ، والآن كنت أبكي ، والتسول منه ترك لي وحده ، ووعد سأكون جيدا من الآن فصاعدا.
وقال إنه في ندبة بلدي ، وكنت قد وردت ندبة على يد واحد من Hassansins استأجرت له ، إصبع زائدة القذرة على طوله. متذلل الأول وتجمدت ، والشعور تنتهك اتخاذ قبضتها في داخلي. توسلت بعض أكثر ، ولكن بلادي التسول وعديمة الفائدة. لا اريد الخوض في تفاصيل ما حدث بعد ذلك. انها مروعة جدا ، حتى الآن ، بعد ثلاث سنوات. ويكفي القول أنه ، على الرغم من كل الصرخات التي ترددت في عزبة النائب نظام ، وتلك التي انتزعت مني ملفقة لهم جميعا.
بعد أن أنهى النائب نظام معي ، وترك لي في غرفته ، عاريا ويرتجف ، وذهب لأحد له في مغاطس الحمامات العامة. جاء واحد من العبيد أخرى ، وهي امرأة ، في ومحو قبالة لي ، تهمس الكلمات هراء من الراحة التي سقطت على آذان صماء. عيناها ، أيضا ، كانت مسكون. مما لا شك فيه من جميع الأطفال رأته يعامل بهذه الطريقة ذاتها في جميع أنحاء وقتها هناك. وكانت كلماتها عيناها كانت شاغرة ، يحدق ، رطانة كاملة.
خلافا لغيرها من الجهات التي تلقت هذه المعاملة ، مع ذلك ، لكنني رفضت السماح لها قتلي. وكانت الأيام القليلة الأولى أسوأ. لا أستطيع حتى تذكر لها. وكانت تنفق ملقى على منصة نقالة ، مؤثر وunspeaking. لحسن الحظ ، فهم الأولاد الآخرين. فعلوا نصيبي من العمل وسيعود في نهاية المطاف ، ويخطيء من يطلق النكات ليجعلني أشعر بأني أفضل. في بعض الأحيان ، وأود أن التحديق فقط عليهم. وفي أيام أخرى ، وأود أن أضعاف على نفسي والبكاء. أنا لا أعتقد أنني نمت غمز في الأيام الثلاثة الأولى بعد الحادث. وأخيرا ، قررت أن يكفي.
قبل الآخرين استيقظت في اليوم الرابع ، وقفت وسحبت على سترة "جديدة" ، ثم أمسك بعض الأدوات وخرجت إلى الحقول. أنا يخرجون ، دموعي الاختلاط مع العرق وأنا صرخت واخترق في الأعشاب والنباتات كل ما يمكن أن تجد لي. أنا دمرت أكثر من جزء كبير من الحقول في صباح ذلك اليوم في الغضب ، ولكن كنت في الماضي الرعاية. لم يكن هناك شيء آخر أن الرجل يمكن أن تفعله لي أن تتطابق مع ما تم بالفعل. وكنت قد لا يبقى شيء لانقاص و، احفظ حياتي ، وما قيمتها؟ لا شيء.
ومن خلال عمل منفرد لي أهم من التمرد الذي اللورد الكسندر وجدت لي وأصبح المنقذ لي في عالم من الرعب والغضب والخجل.
انا ذاهب الى نهاية هذا هنا الآن ، ومجلة. سأعود إليكم في وقت لاحق من هذا الاسبوع ، لقد تبدل ومشرق في وقت مبكر ، وأنا لا تريد أن تفوت عليها.

[Dastan Cross]

English Translation:

September 8
Sorry this took so long, journal. I’ve been investigating a recent attack on my person since it happened. Did you know that ghosts cannot curse anyone? I had thought it was possible, because my assailants were invisible, but no. It seems that it must have been someone under a Disillusionment charm or something of the like.

Anyways, where did I leave off? Ah, yes. The darkest chapter of my life.

The Hassansins were brutal. Not only did they bring a rebellion into the streets of Alamut, they also dragged me away from my home with the other orphans, and I was forced to work for a nasty man named Lord Nezam. Let me explain to you the kind of man Lord Nezam was.
He was the kind of man that would stick a serpent in your bed, just to laugh as you screamed and cried as it bit and poisoned you. He was the kind of man that, the second you saw him, you would know he was slimy. He was the kind of man that would strangle a kitten with his bare hands in front of a little girl, just to see her tears.

He was utterly disgusting. Everything from his physical appearance to his personality was absolutely horrid; the kindest Hufflepuff in the world would be able to hate this man, he was so ugly. He worked all of his slaves to the bone, and he beat them brutally if they did not do a satisfactory enough job. Sometimes, even if they’d done it perfectly, he would kick it over and claim it was the servant’s fault. He would also take young boys and girls up to his chamber at night. We would hear the screaming all night, and when they returned, they always had this haunted look in their eyes and any light that had been inside of them would be extinguished. Many of these people never recovered, and would commit suicide the next night. Some lasted a full week before killing themselves. And then there were the few of us who, miraculously, managed to overcome it and become stronger in the end.

I will never forget the night that it was my turn. They had put me on duty in the fields, where I would slave with the others in order to make something grow in a place that couldn’t grow anything. We would work night and day, trying to coerce some semblance of life into a poppy so that the master could have his drugs, which he would often sell to muggles. By the end of the day, I would collapse into a pallet that I shared with three other boys and I would have a restless sleep, full of nightmares.

On just such a night, I had finished my work and had moved to go to my pallet, but one of the guards caught me and pulled me aside. “The master’s called for you, boy,” he said in a monotone. In order to work for Nezam, all emotion had to be destroyed. These guards would watch, with cold eyes, as each of us were called up. They had to pretend that they didn’t care, that they supported their master, no matter what. Otherwise, they would end up in his chambers next. And they wouldn’t leave.

I remember crying and trying to fight. I didn’t know what the master did to the others, but it was obviously not good. I didn’t want to end up like them. I was only eight years old. How could they expect me to do this? But my pleas fell on deaf ears. My name had been called.

As they couldn’t get me to calm down, and the master was very explicit about not leaving a mark on one of his toys when he had called for them, one of them cast a charm on me that made me feel all sluggish and I collapsed into their arms. I wondered at the time why they hadn’t used the Full-Body bind, but later, I discovered that it was because Lord Nezam liked to feel us struggling against him, enjoyed the power of physically forcing us to obey his will. You see, Nezam was a squib. He had no magical power at all, but his family did. And he had loads of money. That was how he got the others to follow him; not because of any magical proficiency, but because he had loads of cash. And now that the rebellion had gone off without a hitch, he and his family were now the leaders of Alamut. They didn’t have to listen to anybody and could continuously rob the inhabitants of the once-great city to feed their fat bellies.

As I was saying, the guard carried me upstairs to Nezam’s room and tossed me on the ground before him. I struggled to pull myself to my knees; my body felt so weak, but I was sure that if I just managed to get up, I’d be okay. I’d be able to fend off the bastard. But that’s not what happened.

Instead, Lord Nezam called in his oily voice, “Oh. This one’s quite a treat! And he has fight in him, too, I can see it in his eyes.”

He moved towards me and grabbed my chin in his hands, forcing me to look him in the eyes. I put as much hatred as I could in the look, and spat right in his face. He dropped my chin, rushing to wipe the spittle off of his face and a look of fury crossed his face. But that look gave way to an evil smirk a moment later. “Leave us,” he said to the guard, who bowed his head in acknowledgement and disappeared out of the room.

“Boy, do you know what the punishment for insolence is?” he asked, pacing in front of me.

I refused to answer. Whatever I said would be wrong anyways, so why bother? Maybe he’d get fed up with me and kill me. Such was the nature of my thoughts at this point in history; I wasn’t a coward by any means. I would never take my own life. But if this man killed me? It was on his hands, and I would be free.

“Hm? No clever retort? No comeback? Come now, Dastan. I did not call you here for you to sit silently by.”

I remained steadfast. Nezam’s response was lightning quick, and before I knew it, I had been slapped full on the face, falling to the ground once more. I struggled to get back up, but he was upon me, his weight crushing me to the stone floor and his hands moving all over, brushing my hair out of my face and pulling my head back. “I will show you, boy. I will show you your punishment.”

His hand trailed from my cheek to my neck, down past my shoulder and onto my hip. I wasn’t wearing any pants, being only in what must have once been a sack that had been fashioned into a dirty tunic. He pulled that tunic off and admired my body, which had grown more tan and toned since my capture. He flipped me onto my back, and now I was crying, begging him to leave me alone, promising that I’d be good from now on.

He took in my scar, the scar I had received at the hands of one of his hired Hassansins, trailing a dirty finger along its length. I cringed and shivered, the feeling of being violated taking its hold inside of me. I pleaded some more, but my begging was useless. I’m not going to go into details of what happened after that. It’s too horrible, even now, after three years. Suffice it to say that, despite all of the screams that had echoed throughout Nezam’s manor, the ones that were ripped from me trumped them all.

After Nezam had finished with me, he left me in his room, naked and shivering, and went for one of his soaks in the public baths. One of the other slaves, a woman, came in and wiped me off, whispering nonsense words of comfort that fell on deaf ears. Her eyes, too, were haunted. No doubt from all of the children she had seen being treated in this very same manner throughout her time there. Her eyes were vacant, staring, her words were complete gibberish.

Unlike others that had received this treatment, however, I refused to let it kill me. The first few days were the worst. I can’t even remember them. They were spent lying on the pallet, unmoving and unspeaking. Luckily, the other boys understood. They did my share of the work and would come back at the end of the day, goofing off and cracking jokes to make me feel better. Sometimes, I would just stare at them. Other days, I would fold in on myself and cry. I don’t think I slept a wink in the first three days after the incident. Finally, I decided that enough was enough.

Before the others woke up on the fourth day, I stood and pulled on a “fresh” tunic, then grabbed some tools and went out to the fields. I toiled, my tears mixing with the sweat as I screamed and hacked at whatever weeds and plants I could find. I destroyed more than a good portion of the fields that morning in anger, but I was past caring. There was nothing else that the man could do to me that would match what had already been done. I had nothing left to lose, save my life, and what was it worth? Nothing.

It was during my single most significant act of rebellion that Lord Alexander found me and became my savior in a world of horror, anger and shame.

I’m going to end that here for now, Journal. I will get back to you later in the week; I have Transfiguration bright and early, and I don’t want to miss it.

[Dastan Cross]

Arabic:
12 سبتمبر
عودة مرة أخرى. ولحسن الحظ ، يبدو أننا وصلنا الى الجزء أكثر إيجابية في حياتي ، ولكن لدينا أكثر قليلا الكراهه من خلال الحصول على الأولى. في الأخبار الجارية ، واكتشفت أنني لا أحب البنات. للحصول على المتضرر هم حساسون جدا للنقد ، وتميل عند محاولة ومساعدتهم. الكثير لسليذرين الماكرة ، ايه؟ على ما يبدو ، انها ليست مباراة للهرمونات أنثوية. على أية حال ، دعنا نعود الى القصة.
ذهبت الى السوق مع النائب نظام الرب يوم واحد ولم يكن هناك حراس حوالي خمسة عشر وستة عبيد ، كل ما هناك ان تذهب للتسوق لتجديد مباني المقر. كانت رحلة روتينية ، ولكنها كانت الرحلة الاولى منذ انهيار بلدي ورغبة اللاحقة للتمرد والتحرر من السندات الحياة. كنت قد رفض أن يأخذ أوامر من أي من هؤلاء الأوباش ، وبالطبع ، كنت تدفع ثمنا باهظا لذلك. ومع ذلك ، واصلت خط بلدي المتمردة. أيا كان يملك الرب النائب نظام لجلب لي على طول ، وأنا لن نعرف. ولكن انا ممتن الى الابد ان فعلت ذلك ، لأن خلاف ذلك ، وأنا لن يكون التقى اللورد اليكس.
كما كنت أقول ، كنا في السوق. كنت قد نمت قليلا منذ وقوع الحادث ، وسترة بلادي لم تعد مناسبة للاستخدام العام ، ولذا فإنني كان يرتدي بنطلون فضفاض التي المؤخرات غير مريحة ، وبعض المواد غير مريحة بشكل لا يصدق وقميص لا. تجردت ، كانت ندوب الجلد من مختلف كنت قد وردت واضحة للعيان ، والسماح لأي شخص يمر من جانبه أعرف أنني على ما يرام إلى جنب ، وأنه سيد بلدي كان يا ما بين الأقوياء. جعلني المرضى عندما يكون الناس سوف تنظر في وجهي مع هذا شفقة في عيونهم. انغرس في داخلي في سن مبكرة والبغض المطلق للشفقة. لم يكن لدي الصبر لذلك ، وماذا نفعل بهم شفقة بالنسبة لي؟ ولم ينقذني من النائب نظام ؛ المال والسلطة فعل ذلك.
"وقف"! دعا أحد الحراس يصل إلى الأمام ، لكنني تجاهله ، والانتقال به والاستيلاء على الماضي تفاحة واحدة من الخروج من المدرجات. أنا بت في ذلك ، السماح للعصير ملء فمي ، وتجاهل البذاءات صاح حول الحاجة إلى دفع لهذا وذاك. وحاول الحارس لصفعة لي على الأرض لكنني تجنب الرد حول يده ، والاستمرار في التمتع التفاح. ماذا يهمني؟ اسمحوا لي كذلك تم على أي حال الموتى.
وكان سيد البصق جنون كما انه اضطر لدفع ثمن فاكهة لذيذة. ووعد لي جحيم وألم في أقرب وقت وصلنا إلى القصر ، ولكنه لم يكن مهتما بذلك. لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به لانه لي في هذه النقطة ، وسخرية لاذعة الذي كان. جعلني أشعر أن بعض سلطان عليه ، وهو ما أعطاني اليد العليا -- وكان من اللامبالاة الكامل الخاص بي. وأضاف أنه يصيح في وجهي ، وتهدد لي ، ضربوني ، يؤذيني ، لكنه لا يمكن أبدا أن تفعل أي شيء لأنني لم أكن قادرا على التعامل معها. ليس بعد الآن. والآن ، ولو كان قد فعل الشيء أغبى واحد انه يمكن القيام به ؛ عنيدا وجلبت لي العودة إلى مدينتي ، بلدي تطارد السابق. وكانت شوارع بيتي ؛ كل مزراب ، كل أنبوب الصرف ، وهيكل واحد من أي وقت مضى وكان ضمن الذاكرة. وكانت عائلته لم تفعل الكثير لتغيير كامل في الشكل الهندسي للمكان ، مهما زعموا أن تعمل لمصلحة الشعب.
"هل أنت الاستماع لي ، صبي!؟" وصاح ، وجهه القبيح والأرجواني ذو شامة.
"بصراحة؟ وأنا لا ، يا سيدي ، "قلت له تحية وبعد ذلك ، قبالة. قذف لي التفاح في رأسه وسحبت نفسي على رأس موقف قريب. باستخدام قوة الدفع الخاصة بي ، وسحبت نفسي إلى أبعد من ذلك حتى ، تتدافع على قمم سقف والقفز من سطح إلى سطح. في كل مكان ، كان الناس يصرخون ، ودعا إلى لي. كانوا أصدقاء عبدي يصرخ في وجهي غباء لبلدي ، ولكن كنت على قمة العالم.
وقفت بائع الدجاج أدناه ، من ريش طيوره التقطه المنتشرة في المنطقة في الآونة الأخيرة حول الموقف. قفزت من مكاني على أسطح المنازل ، وهبطت بسلام في كومة من الريش. على أعلى من موقف كان وعاء من الدم من تلك الطيور نفسها كذلك. قفزت حتى قدمي ، أمسك به ورشت عليه في مواجهة المطارد أقرب لي بأنه نجح بأعجوبة لمواكبة لي من الأسفل. باستخدام حيرته في مصلحتي ، جريت مثل الريح. لم أكن أعرف أين أنا ذاهب ، وانني لم اكن من الغباء ما يكفي للاعتقاد بأن أكون قادرة على تجاوز الحراس إلى الأبد ، لكنني أردت فقط أن لحظة من الحرية قبل أن توفي. يجري أمسك تلك اللحظة لإطلاق سراحه ، ويجري في السيطرة ، قبل التراجع وأجبر على تقديم ما لكان من المحتمل أن يكون الموت المخزي والدموي.
وتمكنت من الهرب من الاعتقال لمدة ثلاثة أيام متتالية. وأود أن النوم تحت الشوارع ، وأنها لن تبقى في مكان واحد طويل جدا ، ومحو كدليل الكثير من بلادي يمر وأنا ربما يمكن إدارتها على الرغم من كونه مجرد 8 سنوات ونصف السنة من العمر. ولكن حتى هذا كان في نهاية المطاف أثره على جسدي ، والتي كانت رقيقة والهزال بسبب سوء التغذية وسوء المعاملة. في نهاية المطاف ، لقد نشأت استنفدت حتى أنني وقعت للتو الى اسفل الى الشوارع حيث تم ارسال الحراس أنه تم تركها لاصطحابي. لسبب ما غير معروف ، وكان سيد تقدم ثمنا لائق على رأسي ، وموقف أصحاب سوى سعيدا جدا لتحويل لي فيها كنت فخورا نسبيا أنني كنت فعلا تستحق المكافأة ، ولكني لم اكن قادرة على رعاية حول هذا الموضوع ، ومحموم واستنفدت كما كنت. لم أكن حتى عن وضع قتال عندما سقط أخيرا على عاتقي ، في ضربي مع مفاتيح والنوادي والسياط فقط للتأكد من بقيت لأسفل. ثم ، بدأوا سحب لي من خلال الشوارع نحو الرئيسي ، الذي كان في بلدة تقريبا والثاني سمع مانع تم القبض على الأول.
الدقائق القليلة القادمة وطمس كما حاولت أن أقدم من خلال ما حدث ، وحاول التوفيق بين نفسي لموتي. كنت في الكثير من الآلام التي يشعر بالارتياح تقريبا عندما كنت أودع في النهاية بشكل هزيل أمام النائب نظام الحمار في الدهون. وكان لديه الكثير من الكلمات الاختيار ، لكنني رفضت الاستماع ، في الرسم على نفسي وجسدي التمريض المؤلم. وأخيرا ، أتذكر أنني كنت أفكر ، لا أستطيع الحصول على هذا الانتهاء منها. وأنه لم يكن لي بأنه جبان ، وأنا على قيد الحياة. أنا تمرد. فعلت كل ما يمكن. والآن ، كنت اعتقد ، والآن ، وسأكون قادرة في النهاية على بقية...
لكن هذا لم يكن ما حدث. وكما خسر النائب نظام صبره معي ، واتخذت سيف حرسه ، ويركلونني على ظهري حتى انه يمكن ان يدفع النصل في صدري دون وقاية ، صوت ينادي.
متصدع أنا "وإيقاف ، سيدي عادلة". كانت صوت معظم الموسيقية كنت قد سمعت من أي وقت مضى ، وحتى من خلال الضباب لي من الألم والإرهاق ، وفتح عيني على ها رجل بالفضة ، طويل (نعم ، والفضة ، ولم يكن شقراء حتى ؛ الفضة فقط. علمت لاحقا انه بسبب والدته كانت Veela) الشعر وبارد ، وحساب العيون الخضراء.
ثم سجلت الارتباك. ويتضمن قدرا كبيرا من ذلك أيضا. ماذا فعل هذا أجنبي يريد معي؟ وكيف انه لا يعرف لغتنا على ما يرام عندما كان من الواضح لا تشكل هنا؟
"من أنت وماذا يمنحك الحق في غزو لي وعملي؟ وقد يهان هذا العبد لي ، "وقال النائب نظام ، السبر البصق جنون.
"لا شيء يا سيدي" ، وقال للأجنبي ، للطي يديه قفاز أمامه ومسح المشهد مع الهدوء الباردة.
انسحب النائب نظام يصل السيف مرة أخرى ، وأنا تقلص عيني مغلقة بإحكام.
"ومع ذلك ،" الرجل توقف.
زمجر والنائب نظام تشغيل. "ماذا؟ ما هو؟ "
"أنا على استعداد لنقدم لكم هذا الفتى مرتين ما يستحق. وأتمنى له أن يكون خادما بلدي. أود عينيه ، "الرجل كان في استقباله عند وأوضح العرض تماما مع تبدو فارغة.
"يجب أن تكون من عقلك!" وقال النائب نظام ، ويضحك. ضحك الحراس معه ، ولكن لا تزال أجنبي سلبي تماما. يلاحظ ان الرجل كان لن تلعب على طول ، وضاقت النائب نظام عينيه. "ما الذي يجعلك تعتقد وأنا على استعداد للتخلي عن الثأر بلدي من أجل المال؟"
بدت عيون الأجنبي لتضييق كذلك ، يبدو أن وهج تقريبا في ضوء يعتم من غروب الشمس. "وبسبب" صرح بهدوء ، "يمكن أن أقتل فقط أنت وتأخذه لنفسي".
في البداية ، ويمكنني أن أقول إن لم يكن النائب نظام الشراء ، ولكن نظرة واحدة طويلة في أجنبي ، وكان الارتجاف والركوع. "نعم. وبطبيعة الحال قد يشتري له ".
اصابتها آخر شيء أتذكر تلك الحادثة كان صوت تساوم والسعر ، ومن ثم ، فإن رفع أجنبي بلدي القذرة ، وهيئة قطع من الأرض ، وحملني على ظهره الخاصة ، لم يتردد مرة واحدة لانقاذ البحر له جميل أخضر الجلباب من القذارة ودمي. ومن ثم ، كنا خارج البوابات ، والرجل كان الغناء بالنسبة لي.
الأغنية نركن بلطف ذهني المضطربة والمحمومة في النوم ، والهدوء السلمية. الأول كنت قد منذ كنت طفلة في الأسلحة القديمة دري سيدة.
هذا هو كل شيء لهذه الليلة ، مجلة. عيناي تتساقط اغلقت حتى وأنا أكتب وأنا قد حصلت على الجدول الزمني الكامل للفئات غدا ، بما في ذلك علم الفلك وقراءة البخت ، وكلاهما الطبقات مثير للسخرية.

[Dastan Cross]

English translation:

September 12

Back again. And luckily, it looks like we’re getting to the more positive portion of my life, but we have a little bit more unpleasantness to get through first. In current news, I discovered that I do not like girls. They are too sensitive to criticism and tend to get offended when you try and help them. So much for Slytherin cunning, eh? Apparently, it’s no match for feminine hormones. In any case, let’s get back to the story.

I went to market with Lord Nezam one day; there were about fifteen guards and six slaves, all there to go shopping for the master. It was a routine trip, but it was the first trip since my breakdown and subsequent desire for rebellion and freedom from life’s bonds. I had refused to take orders from any of those bastards, and of course, I’d paid dearly for it. Nevertheless, my rebellious streak continued. Whatever possessed Lord Nezam to bring me along, I’ll never know. But I’m eternally grateful that it did, because otherwise, I never would have met Lord Alex.

As I was saying, we were in the market. I had grown a little since the incident, and my tunic was no longer considered suitable for public use, so I was wearing a pair of baggy, uncomfortable breeches made of some incredibly uncomfortable material and no shirt. Stripped bare, the scars from the various whippings I had received were clearly visible, letting anyone who walked by know that I was well-in-hand and that my master was oh-so-powerful. It made me sick when people would look at me with this pity in their eyes. It instilled in me at an early age an utter loathing for pity. I had no patience for it, and what did their pity do for me? It didn’t save me from Nezam; money and power did that.

“Halt!” called one of the guards up ahead, but I ignored him, moving past him and grabbing an apple off of one of the stands. I bit into it, letting the juice fill my mouth and ignoring the shouted obscenities about having to pay for this and that. The guard tried to slap me to the ground but I ducked around his hand, continuing to enjoy the apple. What did I care? I may as well have been dead anyways.

The master was spitting mad as he was forced to pay for the delicious fruit. He promised me hell and pain as soon as we got back to the manor, but I wasn’t interested in that. There was nothing else he could do to me at this point, squib that he was. It made me feel like I had some power over him, something that gave me the upper hand--and it was my complete apathy. He would yell at me, threaten me, beat me, hurt me, but he could never do anything that I wasn’t able to handle. Not anymore. And now, he had done the single stupidest thing he could have done; he’d brought me back to my city, my former haunt. The streets were my home; every gutter, every drainage pipe, ever single structure was within memory. And his family hadn’t done a whole lot of changing to the physical layout of the place, no matter how much they claimed to be working for the people.

“Are you listening to me, boy!?” he yelled, his face an ugly blotchy purple.

“Honestly? No, sir,” I said, saluting him and then, I was off. I tossed the apple at his head and pulled myself on top of a stand nearby. Using my momentum, I pulled myself even further up, scrambling onto the roof tops and jumping from roof to roof. All around, people were shouting, calling out to me. My slave friends were screaming at me for my stupidity, but I was on top of the world.

A chicken seller stood below, feathers from his recently plucked birds littering the area around the stand. I jumped from my place on the rooftops, landing safely into the pile of feathers. On top of the stand was a vat of blood from those same birds as well. I jumped up to my feet, grabbed it and splashed it into the face of my nearest pursuer that had miraculously managed to keep pace with me from below. Using his confusion to my advantage, I ran like the wind. I didn’t know where I was going, and I wasn’t foolish enough to think that I would be able to outrun the guards forever, but I just wanted that moment of freedom before I died. That moment of release, of being in control, before being grabbed back down and forced to submit to what was likely to be a shameful and bloody death.

I managed to evade capture for three days straight. I would sleep underneath the streets and would never stay in one place too long, erasing as much evidence of my passing as I possibly could manage despite being a mere 8 and a half years old. But even this eventually had its toll on my body, which was thin and emaciated from malnutrition and mistreatment. Eventually, I grew so exhausted that I just fell down onto the streets where the guards that had been left behind were sent to pick me up. For some unknown reason, the master was offering a decent price on my head, and the stand-owners were only too happy to turn me in. I was relatively proud that I was actually worth a bounty, but I wasn’t able to care about it, as feverish and as exhausted as I was. I didn’t even put up a fight when they finally fell upon me, hitting me with switches, clubs and whips just to make sure I stayed down.

Then, they began (literally) dragging me through the streets towards the master, who was in town almost the second he heard I’d been captured.

The next several minutes were a blur as I tried to sort through what had happened and tried to reconcile myself to my death. I was in so much pain that I was almost relieved when I was finally deposited limply in front of Nezam’s fat arse. He had a lot of choice words, but I refused to listen, drawing in on myself and nursing my aching body. Finally, I remember thinking, I can get this over with. And it wasn’t me being a coward; I survived. I rebelled. I did all I could. And now, I thought, now, I’d finally be able to rest…

But that wasn’t what happened. Just as Nezam lost his patience with me and had taken his guard’s sword, kicking me onto my back so that he could plunge the blade into my unprotected chest, a voice called out.

“Stop, fair sir.” It was the most musical voice I had ever heard, and even through my haze of pain and exhaustion, I cracked open my eyes to behold a man with long, silver (yes, silver. It wasn’t even blonde; just silver. I learned later that it was because his mother was a Veela) hair and cool, calculating green eyes.

Confusion registered then. And a whole lot of it, too. What did this foreigner want with me? And how did he know our language so well when he was obviously not form around here?

“Who are you and what gives you the right to invade on me and my business? This servant has disgraced me,” Nezam said, sounding spitting mad.

“Nothing, my lord,” the foreigner said, folding his gloved hands in front of him and surveying the scene with a cold tranquility.

Nezam pulled up the sword again, and I squeezed my eyes tightly shut.

“However,” the man interrupted.

Nezam growled and turned. “What? What is it?”

“I am willing to offer you twice what that boy is worth. I wish for him to be my own servant. I like his eyes,” the man explained when the offer was met with completely blank looks.

“You must be out of your mind!” Nezam said, laughing. His guards laughed with him, but the foreigner remained completely passive. Noticing that the man wasn’t going to play along, Nezam narrowed his eyes. “What makes you think I am willing to give up my vengeance for money?”

The foreigner’s eyes seemed to narrow as well, seeming to almost glow in the dimming light of the sunset. “Because,” he stated calmly, “I could just kill you and take him for myself.”

At first, I could tell that Nezam wasn’t buying it, but one long look at the foreigner, and he was quivering and bowing. “Yes. Of course you may buy him.”

The last thing I remember of that incident was the sound of bartering and a price being struck, and then, the foreigner lifted my dirty, broken body off of the ground and carried me on his own back, never once hesitating to save his lovely sea green robes from my filth and blood. And then, we were out of the gates, and the man was singing to me.

The song gently lulled my troubled and feverish mind into a calm, peaceful sleep. The first I’d had since I was a baby in old lady Dorri’s arms.

That is all for tonight, journal. My eyes are falling shut even as I write and I’ve got a full schedule of classes tomorrow, including Astronomy and Divination, which are both ridiculous classes.